يهدف هذا البحث إلى تحليل ظاهرة التضليل الإعلامي وتزييف الوعي، والتي أصبحت من أخطر الأدوات المستخدمة في التأثير على الرأي العام وإعادة تشكيل الإدراك الجماعي. في ظل التطورات التكنولوجية وانتشار وسائل الإعلام الرقمية، تتزايد أساليب التضليل الإعلامي، مثل الأخبار الكاذبة، التزييف العميق (Deepfake)، التلاعب بالمعلومات، والبروباغندا الإعلامية، مما يشكل تهديدًا لاستقرار المجتمعات. وتواجه دولة الكويت، مثل غيرها من الدول، هذا التحدي من خلال سن التشريعات، وتطوير سياسات مكافحة التضليل، وتعزيز الوعي الإعلامي بين المواطنين. يسلط هذا البحث الضوء على مدى فاعلية هذه السياسات، والتحديات التي تواجهها في تحقيق التوازن بين حرية التعبير وحماية المجتمع من الأخبار المضللة. يهدف هذا البحث إلى تحليل ظاهرة التضليل الإعلامي وتزييف الوعي، والتي أصبحت من أخطر الأدوات المستخدمة في التأثير على الرأي العام وإعادة تشكيل الإدراك الجماعي. في ظل التطورات التكنولوجية وانتشار وسائل الإعلام الرقمية، تتزايد أساليب التضليل الإعلامي، مثل الأخبار الكاذبة، التزييف العميق (Deepfake)، التلاعب بالمعلومات، والبروباغندا الإعلامية، مما يشكل تهديدًا لاستقرار المجتمعات. وتواجه دولة الكويت، مثل غيرها من الدول، هذا التحدي من خلال سن التشريعات، وتطوير سياسات مكافحة التضليل، وتعزيز الوعي الإعلامي بين المواطنين. يسلط هذا البحث الضوء على مدى فاعلية هذه السياسات، والتحديات التي تواجهها في تحقيق التوازن بين حرية التعبير وحماية المجتمع من الأخبار المضللة.
)
مشاهدة على SCiNiTO